افترض بعضهم نظرية الا و هى:
ان الناس على مر العصور وعلى اختلاف اجناسهم ودرجات ثقافتهم ،افترضوا وجود قوى عظمى قد تسببت في وجودهم ،اى إله خالق و مبدع قد تسبب في وجودهم هم وباقى الكائنات،و بالفعل الأن نحن لا نجد حضارة الا وعندها دين معين يفترض وجود إله او عدة ألهه أو "الله".
قال احد الملحين"سوف يظل السؤال عن هدف الحياة بلا معنى ما لم تفترض وجود إله"
وهو على صواب وعلى خطأ في نفس الوقت،
1-على صواب لأنه بالفعل لا هدف للحياة بدون "الله"
2-على خطأ لأنه افترض وجود إله ولكن الله بالفعل موجود
سواء افترضته او لا ،سواء قبلته او لا.
فبالفعل الانسان ليس صدفة (انت وجودك ليس صدفة)
وجودك حى وعلى هذا الكوكب ليس مجرد صدفة بل إنه اكثر من ذلك ؛
قرأت فى كتاب ما مقولة لفتت انتباهي:
"إنك موجود فقط ؛لأن الله يرغب في وجودك"
من خواطر اندرو ابراهيم
انتظروا الجزء الثاني والثالث