كنيسة الأنبا شنودة والأنبا هرمينا ترحب بكم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مرحبا بك يا زائر فى منتدى الأنبا شنودة والأنبا هرمينا
 
الرئيسيةÇ&aacuteأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 صلاة النوم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin
Admin


ذكر
عدد الرسائل : 621
العمر : 32
الموقع : www.avashnoda.yoo7.com
العمل/الترفيه : طالب
اسم أب اعترافك : أبونا شنودة
اسم الكنيسة التابع لها : : الأنبا شنودة والأنبا هرمينا
المحافظة : اسم النحافظة التابع لها
تاريخ التسجيل : 20/06/2008

صلاة النوم Empty
مُساهمةموضوع: صلاة النوم   صلاة النوم I_icon_minitimeالخميس يونيو 26, 2008 7:57 am

صلاة النوم


(الساعة الثانية عشرة)




<BLOCKQUOTE>

رتبت بمناسبة وضع سيدنا في القبر، وبمناسبة أنها آخر ساعة من ساعات عمر الإنسان في نهاره. نطلب فيها خلاصا من الدينونة الرهيبة. وتقابل الساعة السادسة مساء بالتوقيت الإفرنجي.


<BLOCKQUOTE>
مقدمة كل ساعة


باسم الآب والابن والروح القدس


الإله الواحد آمين.



يا رب ارحم. يا رب ارحم. يا رب بارك. آمين.



المجد للآب والابن والروح القدس الآن وكل أوان وإلى دهر الدهور آمين.
الصلاة الربانية



اللهم اجعلنا مستحقين أن نقول بشكر:
أبانا الذي في السموات. ليتقدس اسمك. ليأت ملكوتك. لتكن مشيئتك. كما في السماء كذلك على الأرض. خبزنا الذي للغد أعطنا اليوم. وأغفر لنا ذنوبنا كما نغفر نحن أيضا للمذنبين إلينا. ولا تدخلنا في تجربة. لكن نجنا من الشرير. بالمسيح يسوع ربنا لأن لك الملك والقوة والمجد إلى الأبد. آمين.




صلاة الشكر



فلنشكر صانع الخيرات الرحوم الله، أبا ربنا وإلهنا ومخلصنا يسوع المسيح، لأنه سترنا وأعاننا، وحفظنا، وقبلنا إليه وأشفق علينا وعضدنا، وأتى بنا إلى هذه الساعة. هو أيضا فلنسأله أن يحفظنا في هذا اليوم المقدس وكل أيام حياتنا بكل سلام. الضابط الكل الرب إلهنا.

أيها السيد الإله ضابط الكل أبو ربنا وإلهنا ومخلصنا يسوع المسيح، نشكرك على كل حال ومن أجل كل حال، وفى كل حال، لأنك سترتنا، وأعنتنا، وحفظتنا، وقبلتنا إليك، وأشفقت علينا، وعضدتنا، وأتيت بنا إلى هذه الساعة.

من أجل هذا نسأل ونطلب من صلاحك يا محب البشر، امنحنا أن نكمل هذا اليوم المقدس وكل أيام حياتنا بكل سلام مع خوفك. كل حسد، وكل تجربة وكل فعل الشيطان ومؤامرة الناس الأشرار، وقيام الأعداء الخفيين والظاهريين، انزعها عنا وعن سائر شعبك، وعن موضعك المقدس هذا. أما الصالحات والنافعات فارزقنا إياها. لأنك أنت الذي أعطيتنا السلطان أن ندوس الحيات والعقارب وكل قوة العدو. ولا تدخلنا في تجربة، لكن نجنا من الشرير.

بالنعمة والرأفات ومحبة البشر اللواتي لابنك الوحيد ربنا وإلهنا ومخلصنا يسوع المسيح. هذا الذي من قبله المجد والإكرام والعزة والسجود تليق بك معه مع الروح القدس المحيي المساوي لك الآن وكل أوان وإلى دهر الدهور آمين.


المزمور الخمسون



ارحمني يا الله كعظيم رحمتك، ومثل كثرة رأفتك تمحو إثمي. اغسلني كثيرا من إثمي ومن خطيتي طهرني، لأني أنا عارف بإثمي وخطيتي أمامي في كل حين. لك وحدك أخطأت، والشر قدامك صنعت. لكي تتبرر في أقوالك. وتغلب إذا حوكمتُ. لأني هاأنذا بالإثم حبل بي، وبالخطايا ولدتني أمي. لأنك هكذا قد أحببت الحق، إذ أوضحت لي غوامض حكمتك ومستوراتها. تنضح على بزوفاك فأطهر، تغسلني فأبيض أكثر من الثلج. تسمعني سرورا وفرحا، فتبتهج عظامي المنسحقة. اصرف وجهك عن خطاياي، وامح كل آثامي. قلبا نقيا اخلق في يا الله، وروحا مستقيما جدده في أحشائي. لا تطرحني من قدام وجهك وروحك القدوس لا تنزعه منى. امنحني بهجة خلاصك، وبروح رئاسي عضدني فأعلم الأثمة طرقك والمنافقون إليك يرجعون، نجني من الدماء يا الله إله خلاصي، فيبتهج لساني بعدلك. يا رب افتح شفتي، فيخبر فمي بتسبيحك. لأنك لو آثرت الذبيحة لكنت الآن أعطي، ولكنك لا تسر بالمحرقات، فالذبيحة لله روح منسحق. القلب المنكسر والمتواضع لا يرذله الله، أنعم يا رب بمسرتك على صهيون، ولتبن أسوار أورشليم. حينئذ تسر بذبائح البر قربانا ومحرقات ويقربون على مذابحك العجول. هلليلويا.





بدء الصلاة



تسبحة النوم من هذا اليوم المبارك أقدمها للمسيح ملكي والهي وأرجوه أن يغفر لي خطاياي.


(1) المزمور المائة والتاسع والعشرون



من الأعماق صرخت إليك يا رب، يا رب استمع صوتي. لتكن أذناك مصغيتين إلى صوت تضرعي. إن كنت للآثام راصدا يا رب، يا رب من يثبت لأن من عندك المغفرة. من أجل اسمك صبرْتُ لك يا رب، صبرَتْ نفسي لناموسك. انتظرت نفسي الرب من محرس الصبح إلى الليل. من محرس الصبح فلينتظر إسرائيل الرب. لأن الرحمة من عند الرب. عظيم هو خلاصه وهو يفتدي إسرائيل من كل آثامه هلليلويا.


(2) المزمور المائة والثلاثون



يا رب لم يرتفع قلبي، ولم تستعلِ عيناي، ولم أسلك في العظائم ولا في العجائب التي هي أعلى مني. فان كنت لم أتضع لكن رفعت صوتي مثل الفطيم من اللبن على أمه، كذلك المجازاة على نفسي. فليتكل إسرائيل على الرب من الآن والى الأبد هلليلويا.


(3) المزمور المائة والحادي والثلاثون



اذكر يا رب داود وكل دعته، كيف أقسم للرب ونذر لإله يعقوب: إني لا أدخل إلى مسكن بيتي، ولا أصعد على سرير فراشي، ولا أعطى لعيني نوما، ولا لأجفاني نعاسا، ولا راحة لصدغيَّ، إلى أن أجد موضعا للرب ومسكنا لإله يعقوبَ. ها قد سمعنا به في افراته ووجدناه في موضع الغابة. فلندخل إلى مساكنه ونسجد في الموضع الذي فيه استقرت قدماه.

قم يا رب إلى راحتك أنت وتابوت موضع قدسك. كهنتك يلبسون البر وأبرارك يبتهجون. من أجل داود عبدك لا ترد وجهك عن مسيحك. حلف الرب لداود حقا ولا يخلف: لأجعَلنَّ من ثمرة بطنك على كرسيك. إن حفظ بنوك عهدي وشهاداتي التي أعلمهم إياها، فبنوهم أيضا يجلسون إلى الأبد على كرسيك. لأن الرب اختار صهيون ورضيها مسكننا له. هذا هو موضع راحتي إلى أبد الأبد، ههنا أسكن لأني أردته. لصيدها أبارك بركة، لمساكينها أشبع خبزا، لكهنتها ألبس الخلاص وأبرارها يبتهجون ابتهاجا. هناك أقيم قرنا لداود. هيأتُ سراجا لمسيحي. لأعدائه ألبس الخزي وعليه يزهر قدسي هلليلويا.


(4) المزمور المائة والثاني والثلاثون



هوذا ما أحسن وما أحلي أن يسكن الاخوة معا. كالطيب الكائن على الرأس الذي ينزل على اللحية، لحية هارون النازلة على جيب قميصه. ومثل ندى حرمون المنحدر على جبل صهيون. لأن هناك أمر الرب بالبركة والحياة إلى الأبد هلليلويا.


(5) المزمور المائة والثالث والثلاثون



ها باركوا الربَّ يا عبيدَ الرب، القائمين في بيت الرب في ديار إلهنا. في الليالي ارفعوا أيديكم إلى القدس وباركوا الرب. يبارككم الرب من صهيون الذي خلق السماء والأرض هلليلويا.

(6) المزمور المائة والسادس والثلاثون



على أنهار بابل هناك جلسنا، فبكينا عندما تذكرنا صهيون. على الصفصاف في وسطها علقنا قيثاراتنا، لأنه هناك سألنا الذين سبونا أقوالَ التسبيح. والذين استاقونا إلى هناك قالوا: سبحوا لنا تسبحة من تسابيح صهيون.

كيف نسبِّح تسبحة الرب في أرض غريبة. إن نسيتك يا أورشليم أنسَ يميني، ويلتصق لساني بحنكي إن لم أذكرك، إن لم أفضل أورشليم في ابتداء فرحي.

اذكر يا رب بني أدوم في يوم أورشليم القائلين: انقضوا انقضوا حتى الأساس منها. يا بنت بابل الشقية طوبى لمن يكافئك مكافأتك التي جازيتينا. طوبى لمن يمسك أطفالك ويدفنهم عند الصخرة هلليلويا.

(7) المزمور المائة والسابع والثلاثون



أعترف لك يا رب من كل قلبي لأنك استمعت كل كلمات فمي. أمام الملائكة أرتل لك وأسجد قدام هيكلك المقدس، وأعترف لاسمك على رحمتك وحقك، لأنك قد عظمت اسمك القدوس على الكل. اليوم الذي أدعوك فيه أجبني بسرعة. تكثر التطلع على نفسي بقوة.

فليعترف لك يا رب كل ملوك الأرض. لأنهم قد سمعوا سائر كلمات فمك وليسبحوا في طرق الرب. لأن مجد الرب عظيم لأن الرب عال ويعاين المتواضعات والكائنات يعرفها من بعد. إن سلكت في وسط الشدة فإنك تحييني. على رجز الأعداء مددت يدك وخلصتني يمينك. الرب يجازي عني، يا رب رحمتك دائمة إلى الأبد. أعمال يديك يا رب لا تتركها هلليلويا.

(Cool المزمور المائة والأربعون



يا رب إليك صرخت فاستمع لي. أنصت إلى صوت تضرعي، إذا ما صرختُ إليك. لتسقم صلاتي كالبخور قدامك. وليكن رفع يدي كذبيحة مسائية. ضع يا رب حافظا لفمي، وبابا حصينا لشفتي. ولا تمل قلبي إلى كلام الشر، فيتعلل بعلل في الخطايا مع أناس فاعلي الإثم، ولا أتفق مع مختاريهم. فليؤدبني الصديق برحمة ويوبخني. أما زيت الخاطئ فلا يدهن رأسي، لأن صلاتي أيضا بمسرة. قد ابتُلِع أقوياؤهم عند الصخرة، يسمعون كلماتي لأنهم استلذوا. مثل شحم الأرض انشقوا على الأرض. تبددت عظامهم عند الجحيم، لأن عيوننا إليك يا رب، يا رب عليك توكلت فلا تقتل نفسي. احفظني من الفخ الذي قد نصبوه لي. ومن شكوك فاعلي الإثم. يسقط الخطاة في شبكتهم، وأكون أنا وحدي حتى يجوزَ الإثم هلليلويا


(9) المزمور المائة والحادي والأربعون



بصوتي إلى الرب صرختُ، بصوتي إلى الرب تضرعتُ. أسكب أمامه توسلي. أبث لديه ضيقي، عند فناء روحي مني وأنت علمتَ سبلي. في الطريق التي أسلك أخفوا لي فخا، تأملت عن اليمين وأبصرت فلم يكن من يعرفني. ضاع المهرب مني وليس من يسأل عن نفسي. فصرختُ إليك يا رب وقلت: أنت هو رجائي وحظي في أرض الأحياء. أنصت إلى طلبتي فإنني قد تذللتُ جدا. نجني من الذين يضطهدونني لأنهم قد اعتزوا أكثر مني. أخرج من الحبس نفسي، لكي أشكر اسمك يا رب. إياي ينتظر الصديقون حتى تجازيني هلليلويا.


(10) المزمور المائة والخامس والأربعون



سبحي يا نفسي الربَّ، أسبح الرب في حياتي وأرتل لإلهي ما دمت موجودا. لا تتكلوا على الرؤساء ولا على بني البشر الذين ليس عندهم خلاص. تخرج روحهم فيعودون إلى ترابهم. في ذلك اليوم تهلك كافة أفكارهم.

طوبى لمن إله يعقوب معينه. واتكاله على الرب إلهه، الذي صنع السماء والأرض والبحر وكل ما فيها. الحافظ العدل إلى الدهر، الصانع الحكم للمظلومين المعطي الطعام للجياع. الرب يحل المربوطين الرب يقيم الساقطين. الرب يُحَكِّم العميان. الرب يحب الصديقين. الرب يحفظ الغرباء، ويعضد اليتيم والأرملة. ويبيد طرق الخطاة. يملك الرب إلى الدهر، وإلهك يا صهيون من جيل إلى جيل هلليلويا .


(11) المزمور المائة والسادس والأربعون



سبحوا الرب فان المزمور جيد، ولإلهنا يلذ التسبيح. الرب يبني أورشليم. الرب يجمع متفرقي إسرائيل. الرب يشفي المنكسري القلوب، ويجبر جميع كسرهم. المحصي كثرة الكواكب، ولكافتها يعطي أسماء. عظيم هو الرب وعظيمة هي قوته، ولا إحصاء لفهمه. الرب يرفع الودعاء ويذل الخطاة إلى الأرض.

ابتدئوا للرب بالاعتراف، رتلوا لإلهنا بالقيثارة. الذي يجلل السماء بالغمام، الذي يهيئ للأرض المطر، الذي يُنبت العشب على الجبال، والخضرة لخدمة البشر، ويعطي البهائم طعامها، ولفراخ الغربان التي تدعوه. لا يؤْثر قوة الفرس ولا يسر بساقي الرجل، بل يسر الرب بخائفيه وبالراجين رحمته هلليلويا.


(12) المزمور المائة والسابع والأربعون



سبحي الرب يا أورشليم، سبحي إلهك يا صهيون. لأنه قد قوى مغاليق أبوابك وبارك بنيك فيك. الذي جعل تخومَك في سلام، ويملأك من شحم الحنطة. الذي يرسل كلمته إلى الأرض فيسرع قوله عاجلا جدا. المعطي الثلج كالصوف، المذري الضباب كالرماد، ويلقي الجليد مثل الفتات. قدام وجه برْدِه من يقوم. يرسل كلمته فتذيبه، تهب ريحه فتسيل المياه. المخبر كلمته ليعقوب وفرائضه وأحكامه لإسرائيل. لم يصنع هكذا بكل الأمم، وأحكامُه لم يوضحها لهم هلليلويا.


(إنجيل لوقا2: 25-32)



وإذا إنسان كان بأورشليم اسمه سمعان، وهذا الإنسان كان بارا تقيا متوقعا تعزية إسرائيل، والروح القدس كان عليه. وكان قد أعلم بوحي من الروح القدس أنه لا يرى الموت قبل أن يعاين المسيح الرب. فأقبل بالروح إلى الهيكل. ولما دخل بالطفل يسوع أبواه ليصنعا عنه كما يجب في الناموس، حمله سمعان على ذراعيه وبارك الله قائلا: الآن يا سيدي تطلق عبدك بسلام حسب قولك، لأن عيني قد أبصرتا خلاصك الذي أعددته قدام جميع الشعوب. نورا تجلى للأمم، ومجدا لشعبك إسرائيل. (والمجد لله دائما)


القطع



¨ هوذا أنا عتيد أن أقف أمام الديان العادل، مرعوبا ومرتعبا من كثرة ذنوبي، لأن العمر المنقضي في الملاهي يستوجب الدينونة. لكن توبي يا نفسي مادمتِ في الأرض ساكنة، لأن التراب في القبر لا يسبح. وليس في الموتى من يذكر، ولا في الجحيم من يشكر. بل انهضي من رقاد الكسل وتضرعي إلى المخلص بالتوبة قائلة: اللهم ارحمني وخلصني.(ذوكصابترى )

¨ لو كان العمر ثابتا وهذا العالم مؤبدا، لكان لك يا نفسي حجة واضحة، لكن إذا انكشفت أفعالك الرديئة وشرورك القبيحة أمام الديان العادل، فأيَّ جواب تجيبين وأنت على سرير الخطايا منطرحة، وفى إخضاع الجسد متهاونة؟ أيها المسيح إلهنا لكرسي حكمك المرهوب أفزع، ولمجلس دينونتك أخشع، ولنور شعاع لاهوتك أجزع، أنا الشقي المتدنس، الراقد على فراشي المتهاون في حياتي. لكنى أتخذ صورة العشار قارعا صدري، قائلا: اللهم اغفر لي فإني خاطى. (كي نين )

¨ أيتها العذراء الطاهرة أسبلي ظلك السريع المعونة على عبدك. وأبعدي أمواج الأفكار الرديئة عنى. وأنهضي نفسي المريضة للصلاة والسهر، لأنها استغرقت في سُبات عميق. فإنك أم قادرة رحيمة معينة، والدة ينبوع الحياة، ملكي والهي، يسوع المسيح رجائي.

</BLOCKQUOTE>
</BLOCKQUOTE>
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://alanbashnoda.yoo7.com
 
صلاة النوم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
كنيسة الأنبا شنودة والأنبا هرمينا ترحب بكم :: القسم الروحى :: الاجبية-
انتقل الى: